تهنئة من القلب
بحـث
رؤية المدرسة ورسالتها
الرؤيـــــــــــــــة **********
بناء جيل قادر على المنافسة من خلال المشاركة المجتمعية واستخدام التقنيات التكنولوجية المتاحة في ظل قيادة وحوكمة رشيدة تعمل في ضوء المعايير القومية لجودة التعليم.
----------------------------------------------------------------------------
****************************************************************************
الرســــــــــــــالة **********
ربط العلوم المختلفة بحاجات المجتمع وجعل العلم هو الوسيلة الفاعلة فى إصلاح البيئة والتقدم بالوطن بتـنمية روح الولاء والانتماء لدى المعلمين والعاملين وذلك من خلال تفعيل دور المشاركة المجتمعية والتـنمية المهنية المستدامة للمتعلمين والعاملين على أحدث نظم التكنولوجيا وتفعيل استراتيجيات التعلم النشط وفق معايير نواتج التعلم المستهدفة المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو janamedhat فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4407 مساهمة في هذا المنتدى في 1771 موضوع
الساعة
فيس بوك
المدرسة التجريبية للغات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mab_eg | ||||
Dina Al-said | ||||
Abdel-rahman | ||||
MISRA MOHMED | ||||
AHMED ELSAYED | ||||
mohamed gamal rezk | ||||
ahmed badr | ||||
karim reda | ||||
Adham.7ussien | ||||
gadm |
الجدول الدورى لموزلى
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: التعليم العام :: التعليم الاعدادي :: الصف الثاني ع :: Sciences
صفحة 1 من اصل 1
الجدول الدورى لموزلى
أنطوان لافوازييه
لافوازييه كان أول من قام بعمل كتاب حديث في الكيمياء "دراسات أولية في الكيمياء" والذي ترجم إلى الإنجليزية عام 1789 عن طريق روبرت كير. ويحتوى على قائمة بالعناصر، أو المواد التي لم يمكن تفصيلها لمواد أصغر في وقتها، وتحتوى على الأكسجين والنيتروجين والهيدروجين والفوسفور والزنك والزئبق والكبريت. كما أنه قد كون التصور الأول لقائمة العناصر. كما أن كتابه يحتوى أيضا على الضوء والذي يعتير كمادة منفصلة للدراسة فيما بعد. وبينما رفض معظم الكيميائيون المعاصرين للعالم لافوازييه فكرة كتابه، إلا أنه كان يحتوى على معلومات علمية صحيحة بالكيفية التي جعلت الأجيال اللاحقة تستعين به.
وهذا التصور قسم العناصر إلى فلزات ولا فلزات ولهذا لم يتم قبوله.
[عدل] قانون الثلاثيات
في عام 1817، لاحظ جون دوبرينير أن السترانشيوم له خواص تشابه كل من الكالسيوم والباريوم كما أن وزنه الذري يقع بينهما. وقد قام بعمل مجموعة تضم هذه العناصر الثلاثة وسماها ثلاثية.
وقد إتضح لدوبرينير من ذلك أن الطبيعة تتكون من ثلاثيات من العناصر. وإستدل أن في أى ثلاثية للعناصر يكون العنصر المتوسط في الثلاثية تكون كتلته الذرية هي متوسط كتلتي العنصريين الأخرىين. ومن خلال هذا القانون، إكتشف دوبرينير ثلاثية الهالوجينات التي تتكون من الكلور، والبروم، واليود، كما اكتشف أيضا ثلاثية الفلزات القلوية والتي تتكون من الليثيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم.
وأصبحت نظرية الثلاثيات محل الدراسة. وتتبع أعمال دوبرينير عدد من العلماء وإكتشفوا أن العلاقة الكيميائية بين العناصر تتعدى الترتيب الثلاثي الذي إفترضه دوبرينير. وخلال هذا الوقت تم اكتشاف الفلور وإضافته لمجموعة الهالوجينات، واكتشف أيضا الأكسجين، الكبريت، السيلينيوم، والتيلوريوم وتم وضعهم في مجموعة، وبذلك أصبحت رباعيتين " مع مجموعة الهالوجينات ". كما تم اكتشاف النيتروجين، الفوسفور، الأنتيموان، والبزموث وقد تم ترتيبهم في خماسية.
[عدل] ألكسندر إيميل بيجو دى شانوريه
ألكسندر إيميل بيجو دى شانوريه، كان جيولوجي فرنسي وأول من لاحظ وجود دورية للعناصر - العناصر المتشابهه تقع في نفس الدورات لو تم ترتيبها حسب كتلتها الذرية. وقد قام باقتراح أول شكل للجدول الدوري، والذي كان يسمى telluric helix. حيث يتم ترتيب العناصر في شكل حلزوني بعد ترتيبها حسب كتلتها الذرية. وقد لاحظ دى شانوريه أن العناصر تترتب عموديا. وقد تم اقتراحه هذا عام 1862، وتم استخدامه جيولوجيا أكثر من استخدامه كيميائيا، ولم يكن يحتوى على شكل منظم وبالتالى لم يتلقى الاهتمام الكافى حتى بدأت اعمال ديمتري مندليف
[عدل] ثمانيات نيولاندز
كان جون نيولاندز كيميائي إنجليزي والذي قدم بحث عام 1863 وقام فيه بتقسيم العناصر التي تم اكتشافها إلى وقته والتي بلغت 56 عنصر إلى 8 مجموعات والتي كانت تعتمد على تشابهه الخواص الفيزيائية. وقد لاحظ أن عديد من أزواج العناصر المتشابهه تتواجد تكرارية من ثمانية عناصر مرتبة حسب وزنها الذري.
قام نيولاند بإقتباس أفكار دوبرينير وطورها. كما قام أيضا بترتيب العناصر بالكتلة والخواص. وكانت اعمال دوبرينير على المجموعات الصغيرة بينما نيولاندز كان يفكر في عمل علاقة بين جمبع العناصر.
كما قام نيولاندز بترتيب العناصر المعروفة في جدول حسب الوزن الذري. وبعمل ذلك لاحظ وجود إتجاه معين يتكرر، وهذا الإتجاه يقوم بتقسيم العناصر إلى مجموعات من سبعة عناصر. كما لاحظ أن العنصر الأول في كل مجموعة يتشابه مع العنصر الأول في المجموعات التي تليه، ونفس الشئ في العنصر الثاني وهكذا. وبالتشابه مع السلم الموسيقى الذي يتكون من ثمانيات، أطلق على اكتشافه اسم قانون الثمانيات.
كما لاحظ نيولاندز أيضا أن السيليكون والقصدير جزء من ثلاثية لا يعرف العنصر الناقص فيها ،ولكنه توقع وجود عنصر له الوزن الذري 73، وقد سبقت توقعات مندليف للجيرمانيوم بستة أعوام، ولكنه لم يترك مكان فارغ للعناصر التي لم تكتشف بعد في جدوله.
وقد لاقت أفكار نيولاندز السخرية والاستهزاء من معاصريه، ولكن تم تكريمه أخيرا بمعرفة المجمع الملكي بميدالية دايفى عام 1887.
[عدل] الجدول الدوري الأول
كان الكيميائي الروسي الصربي المولد ديمتري مندليف أول العلماء في عمل جدول دوري مشابه للذى نستخمه الآن. قام مندليف بترتيب العناصر طبقا كتلتها الذرية. في 6 مارس 1869، قام بعرض بحث تجريبى أمام المجمع الكيميائي الروسي بعنوان أعتماد خواص العناصر على الكتلة الذرية وتم نشر جدول مندليف في جريدة روسية غير معروفة، ولكن تم إعادة نشره في المجلة الألمانية Zeitschrift für Chemie في عام 1869.
وقد تم نشر جدول مندليف قبل شهور قليلة من نشر الأبحاث المستقلة لكيميائي الألماني يوليوس لوثر ماير والذي قام بنشر جدول معدمل جدول مشابه لجدول مندليف عام 1864. وقد توقع مندليف اكتشاف أخرى وأشار إليها وأشار إلى كتلها الذرية، كما ترك أماكن فارغة للعناصر التي كان يتوقع انها ستكتشف. لم يحتوى جدول مندليف الغازات النبيلة نظرا لأنها لم تكن قد اكتشفت بعد.
[عدل] هنري موزلي
في عام 1913 وجد هنري موزلي وجود علاقة بين الطول الموجي بأشعة إكس للعناصر مع رقمها الذري. وقد كانت الارقام الذرية قبل ذلك مجرد أرقام عشوائية مبنية على كتل العناصر الذرية. وقد أظهر اكتشاف موزلي أن الرقم الذري ليست مبهمة ولكن لها أساس علمي لمعرفتها.
أظهرت أبحاث موزلي أيضا أن هناك فجوة بجانب الأرقام الذرية 43 و 61، وهي الآن كل من العنصرين التكنيشيوم والبروميثيوم على الترتيب. وهذه العناصر لا تتواجد في الطبيعة بمفردها. وباتباع خطوات مندليف قام موزلي أيضا بتوقع اكتشاف عناصر جديدة.
لافوازييه كان أول من قام بعمل كتاب حديث في الكيمياء "دراسات أولية في الكيمياء" والذي ترجم إلى الإنجليزية عام 1789 عن طريق روبرت كير. ويحتوى على قائمة بالعناصر، أو المواد التي لم يمكن تفصيلها لمواد أصغر في وقتها، وتحتوى على الأكسجين والنيتروجين والهيدروجين والفوسفور والزنك والزئبق والكبريت. كما أنه قد كون التصور الأول لقائمة العناصر. كما أن كتابه يحتوى أيضا على الضوء والذي يعتير كمادة منفصلة للدراسة فيما بعد. وبينما رفض معظم الكيميائيون المعاصرين للعالم لافوازييه فكرة كتابه، إلا أنه كان يحتوى على معلومات علمية صحيحة بالكيفية التي جعلت الأجيال اللاحقة تستعين به.
وهذا التصور قسم العناصر إلى فلزات ولا فلزات ولهذا لم يتم قبوله.
[عدل] قانون الثلاثيات
في عام 1817، لاحظ جون دوبرينير أن السترانشيوم له خواص تشابه كل من الكالسيوم والباريوم كما أن وزنه الذري يقع بينهما. وقد قام بعمل مجموعة تضم هذه العناصر الثلاثة وسماها ثلاثية.
وقد إتضح لدوبرينير من ذلك أن الطبيعة تتكون من ثلاثيات من العناصر. وإستدل أن في أى ثلاثية للعناصر يكون العنصر المتوسط في الثلاثية تكون كتلته الذرية هي متوسط كتلتي العنصريين الأخرىين. ومن خلال هذا القانون، إكتشف دوبرينير ثلاثية الهالوجينات التي تتكون من الكلور، والبروم، واليود، كما اكتشف أيضا ثلاثية الفلزات القلوية والتي تتكون من الليثيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم.
وأصبحت نظرية الثلاثيات محل الدراسة. وتتبع أعمال دوبرينير عدد من العلماء وإكتشفوا أن العلاقة الكيميائية بين العناصر تتعدى الترتيب الثلاثي الذي إفترضه دوبرينير. وخلال هذا الوقت تم اكتشاف الفلور وإضافته لمجموعة الهالوجينات، واكتشف أيضا الأكسجين، الكبريت، السيلينيوم، والتيلوريوم وتم وضعهم في مجموعة، وبذلك أصبحت رباعيتين " مع مجموعة الهالوجينات ". كما تم اكتشاف النيتروجين، الفوسفور، الأنتيموان، والبزموث وقد تم ترتيبهم في خماسية.
[عدل] ألكسندر إيميل بيجو دى شانوريه
ألكسندر إيميل بيجو دى شانوريه، كان جيولوجي فرنسي وأول من لاحظ وجود دورية للعناصر - العناصر المتشابهه تقع في نفس الدورات لو تم ترتيبها حسب كتلتها الذرية. وقد قام باقتراح أول شكل للجدول الدوري، والذي كان يسمى telluric helix. حيث يتم ترتيب العناصر في شكل حلزوني بعد ترتيبها حسب كتلتها الذرية. وقد لاحظ دى شانوريه أن العناصر تترتب عموديا. وقد تم اقتراحه هذا عام 1862، وتم استخدامه جيولوجيا أكثر من استخدامه كيميائيا، ولم يكن يحتوى على شكل منظم وبالتالى لم يتلقى الاهتمام الكافى حتى بدأت اعمال ديمتري مندليف
[عدل] ثمانيات نيولاندز
كان جون نيولاندز كيميائي إنجليزي والذي قدم بحث عام 1863 وقام فيه بتقسيم العناصر التي تم اكتشافها إلى وقته والتي بلغت 56 عنصر إلى 8 مجموعات والتي كانت تعتمد على تشابهه الخواص الفيزيائية. وقد لاحظ أن عديد من أزواج العناصر المتشابهه تتواجد تكرارية من ثمانية عناصر مرتبة حسب وزنها الذري.
قام نيولاند بإقتباس أفكار دوبرينير وطورها. كما قام أيضا بترتيب العناصر بالكتلة والخواص. وكانت اعمال دوبرينير على المجموعات الصغيرة بينما نيولاندز كان يفكر في عمل علاقة بين جمبع العناصر.
كما قام نيولاندز بترتيب العناصر المعروفة في جدول حسب الوزن الذري. وبعمل ذلك لاحظ وجود إتجاه معين يتكرر، وهذا الإتجاه يقوم بتقسيم العناصر إلى مجموعات من سبعة عناصر. كما لاحظ أن العنصر الأول في كل مجموعة يتشابه مع العنصر الأول في المجموعات التي تليه، ونفس الشئ في العنصر الثاني وهكذا. وبالتشابه مع السلم الموسيقى الذي يتكون من ثمانيات، أطلق على اكتشافه اسم قانون الثمانيات.
كما لاحظ نيولاندز أيضا أن السيليكون والقصدير جزء من ثلاثية لا يعرف العنصر الناقص فيها ،ولكنه توقع وجود عنصر له الوزن الذري 73، وقد سبقت توقعات مندليف للجيرمانيوم بستة أعوام، ولكنه لم يترك مكان فارغ للعناصر التي لم تكتشف بعد في جدوله.
وقد لاقت أفكار نيولاندز السخرية والاستهزاء من معاصريه، ولكن تم تكريمه أخيرا بمعرفة المجمع الملكي بميدالية دايفى عام 1887.
[عدل] الجدول الدوري الأول
كان الكيميائي الروسي الصربي المولد ديمتري مندليف أول العلماء في عمل جدول دوري مشابه للذى نستخمه الآن. قام مندليف بترتيب العناصر طبقا كتلتها الذرية. في 6 مارس 1869، قام بعرض بحث تجريبى أمام المجمع الكيميائي الروسي بعنوان أعتماد خواص العناصر على الكتلة الذرية وتم نشر جدول مندليف في جريدة روسية غير معروفة، ولكن تم إعادة نشره في المجلة الألمانية Zeitschrift für Chemie في عام 1869.
وقد تم نشر جدول مندليف قبل شهور قليلة من نشر الأبحاث المستقلة لكيميائي الألماني يوليوس لوثر ماير والذي قام بنشر جدول معدمل جدول مشابه لجدول مندليف عام 1864. وقد توقع مندليف اكتشاف أخرى وأشار إليها وأشار إلى كتلها الذرية، كما ترك أماكن فارغة للعناصر التي كان يتوقع انها ستكتشف. لم يحتوى جدول مندليف الغازات النبيلة نظرا لأنها لم تكن قد اكتشفت بعد.
[عدل] هنري موزلي
في عام 1913 وجد هنري موزلي وجود علاقة بين الطول الموجي بأشعة إكس للعناصر مع رقمها الذري. وقد كانت الارقام الذرية قبل ذلك مجرد أرقام عشوائية مبنية على كتل العناصر الذرية. وقد أظهر اكتشاف موزلي أن الرقم الذري ليست مبهمة ولكن لها أساس علمي لمعرفتها.
أظهرت أبحاث موزلي أيضا أن هناك فجوة بجانب الأرقام الذرية 43 و 61، وهي الآن كل من العنصرين التكنيشيوم والبروميثيوم على الترتيب. وهذه العناصر لا تتواجد في الطبيعة بمفردها. وباتباع خطوات مندليف قام موزلي أيضا بتوقع اكتشاف عناصر جديدة.
AHMED ELSAYED- عدد المساهمات : 295
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 12/11/2010
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: التعليم العام :: التعليم الاعدادي :: الصف الثاني ع :: Sciences
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 15 نوفمبر 2023, 12:28 am من طرف mab_eg
» نتائج المدرسة للمرحلة الابتدائية نهاية العام 2014
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 1:00 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام 2013/2014 للصفين الرابع والخامس الابتدائي
الأربعاء 08 يناير 2014, 1:50 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام للصفين الثاني والثالث الابتدائي 2013/2014
الإثنين 06 يناير 2014, 11:06 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الأول والثاني الاعدادي آخر العام 2013
الإثنين 13 مايو 2013, 8:45 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الرابع والخامس الابتدائي آخر العام 2013 ..
الإثنين 13 مايو 2013, 7:35 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الثاني والثالث الابتدائي آخر العام 2013
السبت 11 مايو 2013, 8:19 pm من طرف mab_eg
» احتفالية نهاية العام 2013 برياض الأطفال
الأربعاء 24 أبريل 2013, 2:13 pm من طرف mab_eg
» الأركان في رياض الأطفال
الخميس 21 مارس 2013, 10:08 pm من طرف ahmed badr