تهنئة من القلب
بحـث
رؤية المدرسة ورسالتها
الرؤيـــــــــــــــة **********
بناء جيل قادر على المنافسة من خلال المشاركة المجتمعية واستخدام التقنيات التكنولوجية المتاحة في ظل قيادة وحوكمة رشيدة تعمل في ضوء المعايير القومية لجودة التعليم.
----------------------------------------------------------------------------
****************************************************************************
الرســــــــــــــالة **********
ربط العلوم المختلفة بحاجات المجتمع وجعل العلم هو الوسيلة الفاعلة فى إصلاح البيئة والتقدم بالوطن بتـنمية روح الولاء والانتماء لدى المعلمين والعاملين وذلك من خلال تفعيل دور المشاركة المجتمعية والتـنمية المهنية المستدامة للمتعلمين والعاملين على أحدث نظم التكنولوجيا وتفعيل استراتيجيات التعلم النشط وفق معايير نواتج التعلم المستهدفة المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو janamedhat فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4407 مساهمة في هذا المنتدى في 1771 موضوع
الساعة
فيس بوك
المدرسة التجريبية للغات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mab_eg | ||||
Dina Al-said | ||||
Abdel-rahman | ||||
MISRA MOHMED | ||||
AHMED ELSAYED | ||||
mohamed gamal rezk | ||||
ahmed badr | ||||
karim reda | ||||
Adham.7ussien | ||||
gadm |
سورة الأحقاف
2 مشترك
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: المنتدي الثقافي والتعليمي العام :: المنتدي الاسلامي :: واحة القرآن
صفحة 1 من اصل 1
سورة الأحقاف
هذه السورة مكية تعالج قضية العقيدة. قضية الإيمان بواحدانية الله وربوبيته المطلقه لهذا الوجود ومن فيه وما فيه. والإيمان بالوحي والرسالة وأن محمداً - صلى الله عليه وسلم – رسول سبقته الرسل، أوحي إليه بالقرآن مصدقا لما بين يديه من الكتاب. والإيمان بالبعث وما وراءه من حساب وجزاء على ما كان في الحياة ما كان من عمل وكسب من إحسان وإساءة.
هذه الأسس الأولى التي يقيم عليها الإسلام بناءه كله .ومن ثم عالجها القرآن في كل سورة مكية علاجاً أساسياً، وظل يتكأ عليها كذلك في سوره المدنية كلما هم بتوجيه أو تشريع للحياة بعد قيام الجماعة المسلمة والدولة الإسلامية. ذلك أن طبيعة هذا الدين تجعل قضية الإيمان بواحدانية الله، وبعثة محمد – صلى الله عليه وسلم – والإيمان بالآخرة ومافيها من جزاء..هي المحور الذي تدور عليه آدابه ونظمه وشرائعه كلها وترتبط به أوثق ارتباط فتبقى حية حارة تنبعث من تأثير دائم بذلك الإيمان.
وتسلك السورة بهذه القضية إلى القلوب كل سبيل، وتوقع على كل وتر، وتعرضها في مجالات شتى ،مصحوبة بمؤثرات كونية ونفسية وتاريخية. كما أنها تجعلها قضية الوجود كله – لاقضية البشر وحدهم – فتذكر طرفاً من قضية الجن مع هذا القرآن كذكرها لموقف بعض بني إسرائيل منه. وتقيم من الفطرة الصادقة شاهداً كما تقيم من بعض بني إسرائيل شاهداً. سواء بسواء.
تم هي تطوف بتلك القلوب في آفاق السماوات والأرض، وفي مشاهد القيامه في الآخرة. كما تطوف بهم في مصرع قوم هود وفي مصارع القرى حول مكة. وتجعل من السماوات والأرض كتاباً ينطق بالحق كما ينطق هذا القرآن بالحق على السواء .
ويمضي سياق السورة في (أربعة أشواط) مترابطة، كأنها شوط واحد ذو أربعة مقاطع.
يبدأ الشوط الأول وتبدأ السورة بالحرفين (حا. ميم) تليها الإشارة إلى كتاب القرآن والوحي به من عند الله : (تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم) وعقبها مباشرة الإشارة إلى كتاب الكون. وقيامه على الحق. وعلى التقدير والتدبير : (وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى)..فيتوافى كتاب القرآن المتلو وكتاب الكون المنظور على الحق والتقدير : (والذين كفروا عما أنذروا معرضين) وبعد هذا الافتتاح القوي الجامع يأخد في عرض قضية العقيدة مبتدئاً بإنكار ما كان عليه القوم من الشرك الذي لا يقوم على أساس من واقع الكون، ولا يستند إلى حق من القول، ولا مأثور من العلم : (قل أرأيتم ما تدعون من دون الله ؟ أروني ماذا خلقوا من الأرض ؟ إم لهم شرك في السماوات ؟)..ويعرض بعد هذا سوء استقبالهم للحق الذي جاءهم به محمد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقولهم هذا سحر مبين ، ويندد بظلمهم بالإصرار على التكذيب بعد شهادة أهل الكتاب العارفين : (إن الله لا يهدي القوم الظالمين)..ويستطرد في عرض معاذيرهم الواهية وهم يقولون عن المؤمنين : (لو كان خيراً ما سبقونا إليه)..ويكشف عن علة هذا الموقف : (وإذا لم يهتدوا فسيقولون : هذا إفك قديم)...ويشير إلى كتاب موسى من قبله، وإلى تصديق هذا القرآن له، وإلى وظيفته ومهمته : (لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين) ...ويختتم هذا الشوط بتفصيل هذه البشرى لمن صدق بالله واستقام على الطريق : (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون. أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون) .
ويعرض الشوط الثاني نموذجين للفطرة البشرية : المستقيمة والمنحرفة، في مواجهة قضية العقيدة، ويبدأ معهما من النشأة الأولى، وهما في أحضان والديهما ويتابع تصرفهم عند بلوغ الرشد والتبعه والاختيار. فأما الأول فشاعر بنعمة الله بوالديه، راغب في الوفاء بواجب الشكر، تأئب ضارع مستسلم منيب : (أولئك الذين نتقبل منهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة. وعد الصدق الذي كانوا يوعدون)....أما الآخر فعاق لوالديه كما هو عاق لربه، وهو جاحد منكر للآخرة، وهما به ضيقان متعبان : (أولئك الذين حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس، إنهم كانوا خاسرين) ...ويختتم الشوط بمشهد سريع من مشاهد يوم القيامة يعرض فيه مصير هذا الفريق : (يوم يعرض الذين كفروا على النار. أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها، فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق، وبما كنتم تفسقون)...
والشوط الثالث يرجع بهم إلى مصرع عاد، عندما كذبوا بالنذير ويعرض من القصة حلقة الريح العقيم التي توقعوا فيها الرى والحياة، فإذا بها تحمل إليهم الهلاك والدمار، والعذاب الذي استعجلوا به وطلبوه : ﴿ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ( الأحقاف:25,24)..ويذكرهم في نهاية الشوط مصارع ما حولهم من القرى، وعجز آلهتهم المدعاة عن نصرتهم، وظهور إفكهم وافترائهم، لعلهم يتأثرون ويرجعون...
ويتناول الشوط الرابع قصة نفر من الجن مع هذا القرآن، حين صرفهم الله لاستماعه، فلم يملكوا أنفسهم من الاستجابة، والشهادة بأنه الحق : (مصدقاً لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى صراط مستقيم)....وعادوا ينذرون قومهم ويدعونهم إلىالايمان : (يا قومنا أجيبوا داعي الله وآمنوا به). وتتضمن مقالة النفر من الجن الإشارة إلى كتاب الكون المفتوح الناطق بقدرة الله على البدء والإعادة : ( أو لم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحي الموتي ؟) ..ويلمس قلوبهم بمشهد الذين كفروا يوم يعرضون على النار)
وتختم السورة بتوجيه الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلى الصبر وعدم الاستعجال لهم بالعذاب، فإنما هو أجل قريب يمهلونه، ثم يأتيهم العذاب والهلاك : (فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولاتستعجل لهم، كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار. بلاغ. فهل يهلك إلا القوم الفاسقون)
هذه الأسس الأولى التي يقيم عليها الإسلام بناءه كله .ومن ثم عالجها القرآن في كل سورة مكية علاجاً أساسياً، وظل يتكأ عليها كذلك في سوره المدنية كلما هم بتوجيه أو تشريع للحياة بعد قيام الجماعة المسلمة والدولة الإسلامية. ذلك أن طبيعة هذا الدين تجعل قضية الإيمان بواحدانية الله، وبعثة محمد – صلى الله عليه وسلم – والإيمان بالآخرة ومافيها من جزاء..هي المحور الذي تدور عليه آدابه ونظمه وشرائعه كلها وترتبط به أوثق ارتباط فتبقى حية حارة تنبعث من تأثير دائم بذلك الإيمان.
وتسلك السورة بهذه القضية إلى القلوب كل سبيل، وتوقع على كل وتر، وتعرضها في مجالات شتى ،مصحوبة بمؤثرات كونية ونفسية وتاريخية. كما أنها تجعلها قضية الوجود كله – لاقضية البشر وحدهم – فتذكر طرفاً من قضية الجن مع هذا القرآن كذكرها لموقف بعض بني إسرائيل منه. وتقيم من الفطرة الصادقة شاهداً كما تقيم من بعض بني إسرائيل شاهداً. سواء بسواء.
تم هي تطوف بتلك القلوب في آفاق السماوات والأرض، وفي مشاهد القيامه في الآخرة. كما تطوف بهم في مصرع قوم هود وفي مصارع القرى حول مكة. وتجعل من السماوات والأرض كتاباً ينطق بالحق كما ينطق هذا القرآن بالحق على السواء .
ويمضي سياق السورة في (أربعة أشواط) مترابطة، كأنها شوط واحد ذو أربعة مقاطع.
يبدأ الشوط الأول وتبدأ السورة بالحرفين (حا. ميم) تليها الإشارة إلى كتاب القرآن والوحي به من عند الله : (تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم) وعقبها مباشرة الإشارة إلى كتاب الكون. وقيامه على الحق. وعلى التقدير والتدبير : (وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى)..فيتوافى كتاب القرآن المتلو وكتاب الكون المنظور على الحق والتقدير : (والذين كفروا عما أنذروا معرضين) وبعد هذا الافتتاح القوي الجامع يأخد في عرض قضية العقيدة مبتدئاً بإنكار ما كان عليه القوم من الشرك الذي لا يقوم على أساس من واقع الكون، ولا يستند إلى حق من القول، ولا مأثور من العلم : (قل أرأيتم ما تدعون من دون الله ؟ أروني ماذا خلقوا من الأرض ؟ إم لهم شرك في السماوات ؟)..ويعرض بعد هذا سوء استقبالهم للحق الذي جاءهم به محمد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقولهم هذا سحر مبين ، ويندد بظلمهم بالإصرار على التكذيب بعد شهادة أهل الكتاب العارفين : (إن الله لا يهدي القوم الظالمين)..ويستطرد في عرض معاذيرهم الواهية وهم يقولون عن المؤمنين : (لو كان خيراً ما سبقونا إليه)..ويكشف عن علة هذا الموقف : (وإذا لم يهتدوا فسيقولون : هذا إفك قديم)...ويشير إلى كتاب موسى من قبله، وإلى تصديق هذا القرآن له، وإلى وظيفته ومهمته : (لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين) ...ويختتم هذا الشوط بتفصيل هذه البشرى لمن صدق بالله واستقام على الطريق : (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون. أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون) .
ويعرض الشوط الثاني نموذجين للفطرة البشرية : المستقيمة والمنحرفة، في مواجهة قضية العقيدة، ويبدأ معهما من النشأة الأولى، وهما في أحضان والديهما ويتابع تصرفهم عند بلوغ الرشد والتبعه والاختيار. فأما الأول فشاعر بنعمة الله بوالديه، راغب في الوفاء بواجب الشكر، تأئب ضارع مستسلم منيب : (أولئك الذين نتقبل منهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة. وعد الصدق الذي كانوا يوعدون)....أما الآخر فعاق لوالديه كما هو عاق لربه، وهو جاحد منكر للآخرة، وهما به ضيقان متعبان : (أولئك الذين حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس، إنهم كانوا خاسرين) ...ويختتم الشوط بمشهد سريع من مشاهد يوم القيامة يعرض فيه مصير هذا الفريق : (يوم يعرض الذين كفروا على النار. أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها، فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق، وبما كنتم تفسقون)...
والشوط الثالث يرجع بهم إلى مصرع عاد، عندما كذبوا بالنذير ويعرض من القصة حلقة الريح العقيم التي توقعوا فيها الرى والحياة، فإذا بها تحمل إليهم الهلاك والدمار، والعذاب الذي استعجلوا به وطلبوه : ﴿ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ( الأحقاف:25,24)..ويذكرهم في نهاية الشوط مصارع ما حولهم من القرى، وعجز آلهتهم المدعاة عن نصرتهم، وظهور إفكهم وافترائهم، لعلهم يتأثرون ويرجعون...
ويتناول الشوط الرابع قصة نفر من الجن مع هذا القرآن، حين صرفهم الله لاستماعه، فلم يملكوا أنفسهم من الاستجابة، والشهادة بأنه الحق : (مصدقاً لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى صراط مستقيم)....وعادوا ينذرون قومهم ويدعونهم إلىالايمان : (يا قومنا أجيبوا داعي الله وآمنوا به). وتتضمن مقالة النفر من الجن الإشارة إلى كتاب الكون المفتوح الناطق بقدرة الله على البدء والإعادة : ( أو لم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحي الموتي ؟) ..ويلمس قلوبهم بمشهد الذين كفروا يوم يعرضون على النار)
وتختم السورة بتوجيه الرسول – صلى الله عليه وسلم – إلى الصبر وعدم الاستعجال لهم بالعذاب، فإنما هو أجل قريب يمهلونه، ثم يأتيهم العذاب والهلاك : (فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولاتستعجل لهم، كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار. بلاغ. فهل يهلك إلا القوم الفاسقون)
AHMED ELSAYED- عدد المساهمات : 295
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 12/11/2010
رد: سورة الأحقاف
ايوة يا عم كده ضمنت 114 موضوع
Abdel-rahman- عدد المساهمات : 609
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 25/05/2010
بطاقة الشخصية
الاسم: عبد الرحمن سعيد محمود
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: المنتدي الثقافي والتعليمي العام :: المنتدي الاسلامي :: واحة القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 15 نوفمبر 2023, 12:28 am من طرف mab_eg
» نتائج المدرسة للمرحلة الابتدائية نهاية العام 2014
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 1:00 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام 2013/2014 للصفين الرابع والخامس الابتدائي
الأربعاء 08 يناير 2014, 1:50 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام للصفين الثاني والثالث الابتدائي 2013/2014
الإثنين 06 يناير 2014, 11:06 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الأول والثاني الاعدادي آخر العام 2013
الإثنين 13 مايو 2013, 8:45 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الرابع والخامس الابتدائي آخر العام 2013 ..
الإثنين 13 مايو 2013, 7:35 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الثاني والثالث الابتدائي آخر العام 2013
السبت 11 مايو 2013, 8:19 pm من طرف mab_eg
» احتفالية نهاية العام 2013 برياض الأطفال
الأربعاء 24 أبريل 2013, 2:13 pm من طرف mab_eg
» الأركان في رياض الأطفال
الخميس 21 مارس 2013, 10:08 pm من طرف ahmed badr