تهنئة من القلب
بحـث
رؤية المدرسة ورسالتها
الرؤيـــــــــــــــة **********
بناء جيل قادر على المنافسة من خلال المشاركة المجتمعية واستخدام التقنيات التكنولوجية المتاحة في ظل قيادة وحوكمة رشيدة تعمل في ضوء المعايير القومية لجودة التعليم.
----------------------------------------------------------------------------
****************************************************************************
الرســــــــــــــالة **********
ربط العلوم المختلفة بحاجات المجتمع وجعل العلم هو الوسيلة الفاعلة فى إصلاح البيئة والتقدم بالوطن بتـنمية روح الولاء والانتماء لدى المعلمين والعاملين وذلك من خلال تفعيل دور المشاركة المجتمعية والتـنمية المهنية المستدامة للمتعلمين والعاملين على أحدث نظم التكنولوجيا وتفعيل استراتيجيات التعلم النشط وفق معايير نواتج التعلم المستهدفة المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو janamedhat فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4407 مساهمة في هذا المنتدى في 1771 موضوع
الساعة
فيس بوك
المدرسة التجريبية للغات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mab_eg | ||||
Dina Al-said | ||||
Abdel-rahman | ||||
MISRA MOHMED | ||||
AHMED ELSAYED | ||||
mohamed gamal rezk | ||||
ahmed badr | ||||
karim reda | ||||
Adham.7ussien | ||||
gadm |
دراسة: 53 الف طفل مصري يعملون خدما في المنازل
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: قسم الشكاوي والاقتراحات والطلبات لتطوير المنتدي
صفحة 1 من اصل 1
دراسة: 53 الف طفل مصري يعملون خدما في المنازل
القاهرة ـ محرر لينك - ذكرت دراسة اعدها مركز دراسات الهجرة واللاجئين في الجامعة الامريكية في القاهرة أن عدد الاطفال العاملين في مصر يقدر بمليونين الى مليونين ونصف مليون، يعملون باعة متجولين، او مزارعين، او في ورش البناء، او في المصانع والمشاغل.
ووفقا للدراسة، فإنه لا يوجد تقدير لعدد اولئك الذين يجبرون على ترك منازلهم للعمل خدما في المنازل رغم انتشار هذه الظاهرة على نطاق واسع.
غير ان هذه الدراسة التي اقتصرت على محافظات الفيوم والمنيا واسيوط تشير الى وجود 53 الف طفل يعملون خدما في المنازل.
وتدعو هذه الدراسة الى اجراء احصاء دقيق عن الظاهرة في الدرجة الاولى، ومن ثم اجراء التحرك التشريعي لمواجهتها. وهي تركز على هذه الظاهرة في مصر ولا تتعداها الى ارسال الاطفال للعمل في الخارج.
"قالت لي امي اني سأذهب لمساعدة خالة خلال الصيف، واني ساعود بعد ذلك الى المدرسة لكن هذا الصيف لم ينته، فهمت اني اصبحت عاملة منزل"...
هذه شهادة رشا، ذات الاعوام الثلاثة عشر، وهي احد الاطفال المصريين الذين حولوا للعمل في المنازل، في واحدة من اكثر المهن انتشارا في البلاد، واكثرها افلاتا من اي مراقبة او مساءلة.
بالنسبة الى نهى، ربة منزل في السابعة والعشرين، فان تشغيل الاطفال في المنازل امر له محاسنه، اذ انه 'من الاسهل ان تعطى التعليمات الى الفتيات الصغار'.
وتشاطرها رأيها ماجدة، ربة منزل اخرى، لكنها تعطف سببا آخر لهذا الرأي، وهو 'الشعور بالامان' مع الاطفال اكثر من الكبار.
وقال راي جريديني احد واضعي الدراسة التي طلبتها منظمة ارض البشر غير الحكومية بتمويل من السفارة السويسرية، ان عمالة الاطفال في المنازل 'نشاط غير منظور، وغير معترف فيه، وحساس من الناحية الاخلاقية'.
فقد تطلب اجراء 74 مقابلة مع اطفال عاملين في المنازل او عائلاتهم او مشغليهم او وسطائهم، ستة اشهر من الجهود المضنية.
الغالبية العظمى من الاطفال الذين يعملون في المنازل هم من الفتيات، ومعظم هذه الحالات تحدث في عائلات ريفية معدمة تتخلى عن اطفالها بسبب العجز عن اعالتهم او أملا بدخل اضافي.
ويؤدي هؤلاء الصغار في المنازل اعمال التنظيف والتسوق، ورعاية الاطفال وغيرها من الاعمال التي قد تنطوي على مشقة اكبر، او استخدام مواد سامة.
ويمكن للفتيات بين سن التاسعة والسادسة عشرة ان يعملن بين خمس ساعات وعشر يوميا، الا انهن في واقع الامر متأهبات للعمل في أي وقت كان. فيما تراوح اجورهن بين 100 جنيه و300، وتدفع غالبا الى اسر الفتيات وليس اليهن مباشرة. اما مكان النوم فهو عادة فراش على الارض في احدى غرف المنزل.
لكن هذه الظروف التي تواجهها الفتيات العاملات في المنازل قد تبدو للبعض، احسن حالا في بعض الاحيان من الظروف التي كن يعشن فيها في منازل اسرهن.
وفي هذا السياق تؤكد كريمة (19 عاما) التي بدأت العمل في سن التاسعة انها لا ترغب في ترك العائلة التي تعمل لديها، وتقول 'الحياة هنا مريحة اكثر، الطعام جيد والملابس نظيفة'. غير ان الدراسة نقلت في المقابل شهادات من ثلاث فتيات تعرضن لاعتداءات جنسية من مستخدميهم.
ويجري تشغيل الفتيات من خلال الاقارب او الجيران، او من خلال 'المخدماتية'، وهي التي تنتقل بين القرى بحثا عن فتيات لهذه الغاية.
المصدر: صحيفة القدس العربي.
ووفقا للدراسة، فإنه لا يوجد تقدير لعدد اولئك الذين يجبرون على ترك منازلهم للعمل خدما في المنازل رغم انتشار هذه الظاهرة على نطاق واسع.
غير ان هذه الدراسة التي اقتصرت على محافظات الفيوم والمنيا واسيوط تشير الى وجود 53 الف طفل يعملون خدما في المنازل.
وتدعو هذه الدراسة الى اجراء احصاء دقيق عن الظاهرة في الدرجة الاولى، ومن ثم اجراء التحرك التشريعي لمواجهتها. وهي تركز على هذه الظاهرة في مصر ولا تتعداها الى ارسال الاطفال للعمل في الخارج.
"قالت لي امي اني سأذهب لمساعدة خالة خلال الصيف، واني ساعود بعد ذلك الى المدرسة لكن هذا الصيف لم ينته، فهمت اني اصبحت عاملة منزل"...
هذه شهادة رشا، ذات الاعوام الثلاثة عشر، وهي احد الاطفال المصريين الذين حولوا للعمل في المنازل، في واحدة من اكثر المهن انتشارا في البلاد، واكثرها افلاتا من اي مراقبة او مساءلة.
بالنسبة الى نهى، ربة منزل في السابعة والعشرين، فان تشغيل الاطفال في المنازل امر له محاسنه، اذ انه 'من الاسهل ان تعطى التعليمات الى الفتيات الصغار'.
وتشاطرها رأيها ماجدة، ربة منزل اخرى، لكنها تعطف سببا آخر لهذا الرأي، وهو 'الشعور بالامان' مع الاطفال اكثر من الكبار.
وقال راي جريديني احد واضعي الدراسة التي طلبتها منظمة ارض البشر غير الحكومية بتمويل من السفارة السويسرية، ان عمالة الاطفال في المنازل 'نشاط غير منظور، وغير معترف فيه، وحساس من الناحية الاخلاقية'.
فقد تطلب اجراء 74 مقابلة مع اطفال عاملين في المنازل او عائلاتهم او مشغليهم او وسطائهم، ستة اشهر من الجهود المضنية.
الغالبية العظمى من الاطفال الذين يعملون في المنازل هم من الفتيات، ومعظم هذه الحالات تحدث في عائلات ريفية معدمة تتخلى عن اطفالها بسبب العجز عن اعالتهم او أملا بدخل اضافي.
ويؤدي هؤلاء الصغار في المنازل اعمال التنظيف والتسوق، ورعاية الاطفال وغيرها من الاعمال التي قد تنطوي على مشقة اكبر، او استخدام مواد سامة.
ويمكن للفتيات بين سن التاسعة والسادسة عشرة ان يعملن بين خمس ساعات وعشر يوميا، الا انهن في واقع الامر متأهبات للعمل في أي وقت كان. فيما تراوح اجورهن بين 100 جنيه و300، وتدفع غالبا الى اسر الفتيات وليس اليهن مباشرة. اما مكان النوم فهو عادة فراش على الارض في احدى غرف المنزل.
لكن هذه الظروف التي تواجهها الفتيات العاملات في المنازل قد تبدو للبعض، احسن حالا في بعض الاحيان من الظروف التي كن يعشن فيها في منازل اسرهن.
وفي هذا السياق تؤكد كريمة (19 عاما) التي بدأت العمل في سن التاسعة انها لا ترغب في ترك العائلة التي تعمل لديها، وتقول 'الحياة هنا مريحة اكثر، الطعام جيد والملابس نظيفة'. غير ان الدراسة نقلت في المقابل شهادات من ثلاث فتيات تعرضن لاعتداءات جنسية من مستخدميهم.
ويجري تشغيل الفتيات من خلال الاقارب او الجيران، او من خلال 'المخدماتية'، وهي التي تنتقل بين القرى بحثا عن فتيات لهذه الغاية.
المصدر: صحيفة القدس العربي.
Abdel-rahman- عدد المساهمات : 609
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 25/05/2010
بطاقة الشخصية
الاسم: عبد الرحمن سعيد محمود
المدرسة الرسمية للغات بطوخ طنبشا - تحت إشراف أ/ محمود عبد البصير محمود :: قسم الشكاوي والاقتراحات والطلبات لتطوير المنتدي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 15 نوفمبر 2023, 12:28 am من طرف mab_eg
» نتائج المدرسة للمرحلة الابتدائية نهاية العام 2014
الثلاثاء 29 أبريل 2014, 1:00 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام 2013/2014 للصفين الرابع والخامس الابتدائي
الأربعاء 08 يناير 2014, 1:50 pm من طرف mab_eg
» نتيجة نصف العام للصفين الثاني والثالث الابتدائي 2013/2014
الإثنين 06 يناير 2014, 11:06 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الأول والثاني الاعدادي آخر العام 2013
الإثنين 13 مايو 2013, 8:45 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الرابع والخامس الابتدائي آخر العام 2013 ..
الإثنين 13 مايو 2013, 7:35 pm من طرف mab_eg
» نتيجة الصفين الثاني والثالث الابتدائي آخر العام 2013
السبت 11 مايو 2013, 8:19 pm من طرف mab_eg
» احتفالية نهاية العام 2013 برياض الأطفال
الأربعاء 24 أبريل 2013, 2:13 pm من طرف mab_eg
» الأركان في رياض الأطفال
الخميس 21 مارس 2013, 10:08 pm من طرف ahmed badr